"الشيوخ الأمريكي" يقر قانون موازنة وزارة الدفاع المتضمن إلغاء العقوبات على سوريا بموجب "قانون قيصر"
أعلنت الشرطة الاتحادية البرازيلية، الخميس، أنها اتهمت بشكل مباشر ورسمي الرئيس السابق جايير بولسونارو؛ لدوره فيما توصف بأنها محاولة انقلاب بعد خسارته الانتخابات الرئاسية في 2022.
وذكرت الشرطة أنها اتهمت 36 شخصا آخر، بينهم وزيرا العدل والدفاع في حكومة بولسونارو والقائد السابق للقوات البحرية، بحسب وكالة "رويترز".
والثلاثاء، أعلنت الشرطة البرازيلية إلقاء القبض على 4 جنود في قضية مؤامرة مزعومة لاغتيال الرئيس المنتخب آنذاك لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في "انقلاب" عام 2022.
وكان الجنود بين من يتولون حراسة قمة مجموعة العشرين في ريو، بحسب "فرانس برس".
وفي أكتوبر/تشرين الأول 2022، فاز اليساري لولا بالانتخابات الرئاسية على جايير بولسونارو سلفه اليميني المتطرف.
وفي 8 يناير/كانون الثاني 2023، بعد أسبوع على تنصيب لولا، اقتحم آلاف من أنصار بولسونارو مقار القصر الرئاسي والبرلمان والمحكمة العليا وألحقوا بها أضرارا جسيمة.
وطالبوا الجيش بالإطاحة بلولا، وزعموا، دون دليل، أن الانتخابات سُرقت من بولسونارو.
