ترافقها في معظم إطلالاتها.. فما قصة قبعة "الصحن الطائر" التي تلازم ميلانيا ترامب في المناسبات الحساسة؟
في حفل تنصيب زوجها خطفت الأنظار بنصف وجه، ومؤخرا خلال زيارة ترامب لبريطانيا ظهرت بشكل القبعة ذاتها، وفي غيرها من المناسبات، فهل من مبرر؟
يقول خبراء لغة الجسد، وفق ما نقل تقرير "ديلي ميل" البريطانية، إن ميلانيا امرأة جميلة، فهي لا تخفي وجهها لإخفاء عيب ما، وإنما قد يُفسر هذا التصرف حبا بالتخفي، وعدم إظهار ردات فعلها، حيث إن عاشقات هذا النوع من القبعات يرتدين القبعة دائما بزاوية حادة لضمان إظهار وجوههن بالكامل، لكن الأمر مختلف لدى ميلانيا.
قبعة ميلانيا التي تصممها "ديور"، بقيت منذ حفل التنصيب حديث رواد التواصل، حتى إن البعض استطرد مازحا بأنها ترتديها لتجنب تقبيل ترامب، خاصة أنه عندما انحنى ليقبلها بحفل التنصيب، لم يتمكن حتى من الوصول إلى خدها لأن القبعة حجبته.