ردّ رجل الأعمال الأردني طلال أبو غزالة على قرار الحكومة السورية بوقف التعامل مع مجموعته، واصفًا القرار بالمفاجئ وغير المبرر، مؤكدًا أنه لم يُحقق معه أو يصدر بحقه أي تدقيق رسمي.
وقال: "أنا محاسب قانوني منذ 1963، ولا أشهد على ما لم أره"، موضحا أن مجموعته تعمل في سوريا منذ عام 1976 دون توقف، وأن جميع موظفيه سوريون، متعهّدًا بدفع رواتبهم من وديعة شخصية تتجاوز مليار ليرة سورية.
وأضاف: "أمي دمشقية من عائلة جبري، وسوريا في ضميري"، مؤكدا استعداده لخدمة البلاد متى أتيحت له الفرصة.