ترامب يوقع أمرا تنفيذيا يجيز فرض عقوبات على دول متواطئة في احتجاز أمريكيين "بشكل غير قانوني"
تشهد المعارك في شمال سوريا استخدامًا مكثفًا لمجموعة متنوعة من الأسلحة من قبل الفصائل المسلحة المشاركة في العملية التي أطلقت عليها مسمى "ردع العدوان".
وتتنوع هذه الأسلحة بين الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، مع تركيز واضح على الأسلحة النوعية التي تستخدم بهذا الشكل للمرة الأولى في الشمال السوري كالطائرات المسيرة.
تعتمد الفصائل المسلحة على ترسانة واسعة من الأسلحة التقليدية، بما في ذلك:
رشاشات مضادة للطائرات: من عياري 14.5 و23 ملم، تُستخدم لاستهداف الطائرات المسيّرة والحوامات، إلى جانب دعم العمليات البرية.
قناصات متنوعة: بعضها محلي الصنع، تُستخدم لاستهداف الأفراد من مسافات بعيدة بدقة.
مدافع ودبابات: تشمل الدبابات والعربات المدرعة التي استحوذت عليها الفصائل خلال المعارك، مثل دبابات وعربة "BMP" التي تم الاستيلاء عليها مؤخرًا من الجيش السوري.
راجمات الصواريخ والمدفعية: تُستخدم في التمهيد الناري واستهداف تجمعات الجيش السوري في المناطق المفتوحة والتحصينات.
الطائرات المسيرة: برزت الطائرات المسيّرة كأحد الأسلحة الأكثر تأثيرًا في المعارك الأخيرة.
تتنوع بين المسيّرات التي تُطلق يدويًّا، ومسيّرات تُطلق من منصات مجهولة المصدر.
شاركت "سرايا القتال الليلي"، وهي وحدات خاصة مدربة على القتال في الظلام، في العمليات.
زُودت هذه الوحدات بأسلحة خفيفة ومتوسطة متطورة تُناسب طبيعة المعارك الليلية؛ ما أتاح لها التفوق على قوات الجيش السوري في بعض النقاط.