الكرملين: مشاركة الأوروبيين في مفاوضات أوكرانيا "لا تبشّر بالخير"
بفضل عدد القطع الأثرية المعروضة والمساحة العملاقة الفريدة من نوعها، يُتوقع أن يتصدر المتحف المصري الكبير الخريطة السياحية العالمية وبوقت قياسي.
المتحف الجديد، يضم نحو 105 آلاف قطعة أثرية تنتمي إلى العصر الفرعوني وبعض العصور الأخرى، وهذا الرقم يعد الأكبر على مستوى العالم حاليًا، وينافس أكبر المتاحف وأقدمها، وفي مقدمتها متحف اللوفر الشهير في فرنسا.
ويرجح عدد من الخبراء في مجال الآثار والسياحة، أن ينضم المتحف الجديد إلى موسوعة "غينيس"، خلال الأشهر الأولى من افتتاحه، وربما يتم تسجيل عدد من الأرقام القياسية الأخرى داخل المتحف، كل على حدة.
ويرتكز خبراء الآثار في توقعاتهم إلى "حسبة رقمية" تقول إن متحف اللوفر على سبيل المثال، يضم نحو 380 ألف قطعة فنية وأثرية، لكن المعروض منها لا يتجاوز عدده 38 ألف قطعة، بينما المتحف المصري الكبير سيعرض ما يصل إلى 100 ألف قطعة، ما يضعه في المقدمة ويرجح دخوله "غينيس" سريعاً.