logo
لعبة الحوت الأزرق
فيديو

الألعاب تتحول إلى "مقابر رقمية".. "الحوت الأزرق" يعود من جديد (فيديو)

"الحوت الأزرق" يعود من جديد، ولكن هذه المرة ليس مجرد لعبة، بل مرآة لعالم ضائع. شاشة الهاتف تضيء على وجه مراهق، وهو ينفذ مهمة تقول له: "خطوتك القادمة أقرب إلى الموت".

المراهقون لا يلعبون بدافع التهور فحسب، بل يبحثون عن معنى، وانتماء، وشعور بالقوة وسط الوحدة أو ضعف الدعم الأسري.

أخبار ذات علاقة

من الفوضى إلى الإبداع..كيف يحوّل ADHD الأفكار إلى عبقرية

من الفوضى إلى الإبداع.. كيف يحوّل ADHD الأفكار إلى عبقرية؟ (فيديو إرم)

مؤخرًا في مصر، انتحر شاب يبلغ من العمر 13 عامًا بعد أن غاص في لعبة "الحوت الأزرق"، التي تبدأ بمهمات بسيطة وتتدرج لتصل أحيانًا إلى مخاطر كبيرة، مستغلة حاجات المراهقين للانتماء والعزلة وضعف الوعي الرقمي.

"الحوت الأزرق" لم يكن الحالة الوحيدة، فتبعه "تحدي البندول" وهي ألعاب تدريجية تدفع الشباب إلى أقصى الحدود، أحيانًا إلى الموت. السؤال هنا: من يلعب بمَن؟ المراهق الذي يختبر حدوده، أم المصمم الذي يستغل هشاشة المجتمع والخوارزميات الرقمية؟

logo
تابعونا على
جميع الحقوق محفوظة © 2025 شركة إرم ميديا - Erem Media FZ LLC