تصعيد إسرائيلي يحاكي سيناريو اجتياح شامل. الجيش استخدم خمس روبوتات متفجرة في عمليات نسف مكثفة جنوب شرق غزة.
الآليات المرعبة استهدفت أحياء الصبرة والزيتون، مسببة دمارًا واسعًا في المناطق السكنية.
هذه الخطوة تأتي ضمن تصعيد عسكري شديد، مع أوامر إخلاء السكان تحضيرًا لهجوم شامل محتمل.
الروبوتات تعكس تطورًا في تكتيكات القتال والضغط على غزة.
الغارات أسفرت عن مقتل عشرة فلسطينيين، بينهم طفلة، وسقوط ضحايا في قصف على مركز توزيع مساعدات.
التحذيرات الدولية تتزايد بسبب التصعيد، الذي يفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.
استخدام الروبوتات يضيف بعدًا جديدًا للصراع ويبرز قوة التكنولوجيا في تدمير ما تبقى من غزة.