من الحلبة إلى ساحة السياسة... كونور ماكغريغور يشعل الجدل من جديد.
في إعلان مفاجئ، كشف المقاتل الأيرلندي الأشهر عن نيّته خوض السباق الرئاسي في إيرلندا، واضعًا نفسه في مواجهة مباشرة مع النظام الحالي.
ليست مجرد حملة انتخابية، بل صرخة تغيير، كما وصفها.
ماكغريغور يتعهد بإعادة الكلمة إلى الشعب، ويتهم الحكومة بالفشل في حماية الفقراء، وإهمال الرعاية، وترك الشوارع لقلقٍ متصاعد.
قضية الهجرة غير الشرعية تتصدر خطابه، محذرًا من آثارها على الأمن والخدمات العامة.
وفي قلب رسالته، دعوة واضحة للمستشارين المحليين لدعمه، ليكون صوته مسموعًا على ورقة الاقتراع.
هو ليس سياسيًا، لكنه نجم يعرف كيف يخاطب الجماهير.
فهل أيرلندا مستعدة لتقاتل تحت راية ماكغريغور؟