في خطوة غير متوقعة، أعادت الولايات المتحدة صياغة علاقاتها مع دمشق من خلال الموافقة على ضم آلاف المقاتلين الأجانب إلى الجيش السوري، مشددة على ضرورة الشفافية في العملية.