حظي قرار دولة الإمارات بإلغاء زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو في أعقاب اقتحام وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير للحرم القدسي الشريف اهتماما إسرائيليا وفلسطينيا واسعا.
وفيما اعتبرت جهات إسرائيلية إلغاء الزيارة ثمنا يدفعه نتنياهو، اعتبره فلسطينيون قرارا في غاية الأهمية.
وأوضح أكثر من محلل ومسؤول سياسي إسرائيلي أن نتنياهو يدرك جيدا حجم الضرر الذي يلحقه بن غفير والآن أصبح السلام مع دولة الإمارات والدول العربية الأخرى ورقة ضغط فعالة على الحكومة الإسرائيلية لصالح الفلسطينيين.
