ويعد الوضع المعيشي في مخيم "روج" أفضل من مخيم الهول، الذي لطالما حذرت منظمات إنسانية ودولية من ظروفه الصعبة جراء الاكتظاظ والنقص في الخدمات الأساسية.
وسجل المخيم، الشهر الماضي، أولى الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
وتؤوي المخيمات الواقعة تحت سيطرة
الأكراد شمال شرق سوريا 12 ألف طفل وامرأة من عائلات المتشددين الأجانب، معظمهم في مخيم الهول.