إعلام فلسطيني: غارات إسرائيلية متفرقة على قطاع غزة تقتل 13 فلسطينيا خلال الساعات الأخيرة
قالت ميشيل أوباما إنها تتلقى حاليًا علاجًا نفسيًا لمساعدتها في اجتياز المرحلة التالية من حياتها، ومعالجة التحولات الشخصية والتكهنات العامة حول زواجها.
وفي حديثها في بودكاست "جاي شيتي"، أوضحت ميشيل أن العلاج يساعدها على "الاستعداد" لما تعتقد أنه فصل جديد، خاصة بعد أن أصبحت أمًا فارغة العش من ابنتيها، ماليا وساشا، الآن خارج المنزل.
وفي سن الـ61، أكدت ميشيل على أهمية طلب العلاج النفسي للحصول على الحكمة والتوجيه اللازمين لهذه المرحلة.
وذكرت السيدة الأولى السابقة أن جلسات العلاج النفسية كانت مفيدة في مساعدتها على التخلص من العادات القديمة، ومعالجة الشعور بالذنب المستمر، مما يسمح لها بالمضي قدمًا في عقلية صحية.
وفيما يتعلق بزواجها من الرئيس السابق باراك أوباما، تحدثت ميشيل عن الشائعات المستمرة التي تشير إلى أن علاقتهما قد تكون على وشك الانهيار، نافية ما يتم تداوله بشكل قاطع .
وأشارت ميشيل أوباما إلى أنه في حال كانت هناك مشاكل، فسوف تناقشها علانية، موضحة أن الزواج يشكل تحديًا بالنسبة لها ولزوجها، لكنهما لن يستغنيا عن بعضهما.
وأكدت ميشيل على الالتزام المتبادل بينها وبين باراك تجاه شراكتهما، قائلة إن أياً منهما لن يتخلى عن الآخر أبداً.
وطوال ظهورها الإعلامي، استمرت ميشيل في رفض التكهنات حول علاقتها، مطمئنة الجمهور بأن زواجها لا يزال قويًا.