ترامب يعلن أنه سيوجّه "خطابا إلى الأمة" الأربعاء
الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة بدأ بعد فشل الجمهوريين والديمقراطيين في الاتفاق على الموازنة، بسبب خلافات حول الإنفاق والرعاية الصحية.
النتيجة: حوالي 400 مليون دولار خسائر يوميًا، و800,000 موظف حكومي بالبيت يدفعون ثمن هذه الخلافات.
الأسوأ: 700,000 موظف أساسي يعملون “بالظل” بلا معاش مؤقت—يعني الدولة تعتمد على التضحية الفردية بدل وجود نظام متين.
تاريخيًا: الإغلاق الحكومي أداة سياسية متكررة منذ 1976، ووصلت الأزمة اليوم لأرقام قياسية. حتى أيام ترامب سجلت أطول إغلاق بـ35 يوما.
النتيجة: وكالات متأثرة، 100,000 موظف متقاعد مبكرًا، وحدائق وطنية مغلقة، وكل هذا يثير تساؤلات حول استقرار النظام السياسي واستمراريته.
باختصار: الوضع يشبه لعبة شد الحبل، لكن الحبل هذه المرة على حساب الاقتصاد والموظفين.