قوة إسرائيلية خاصة تقتل مسؤولاً في الجبهة الشعبية بعد تسللها لدير البلح وسط غزة
تصعيد مفاجئ من ترامب يخلط الأمن بالسياسة، بإعلانه نشر المئات من قوات الحرس الوطني في واشنطن العاصمة وتولّي إدارة شرطة المدينة مؤقتًا، بحجة التصدي لما وصفه بتفشي الجريمة والتشرد.
هذا التحرك جاء بدعم من حكام ولايات جمهورية مثل أوهايو وساوث كارولاينا ووست فرجينيا، الذين أرسلوا قوات من الحرس الوطني استجابة لطلب الإدارة. ورغم مزاعم ترامب، تشير بيانات وزارة العدل إلى أن معدلات الجريمة في واشنطن عام 2024 بلغت أدنى مستوياتها منذ 30 عاما.
قرار ترامب أثار جدلا واسعا حول حدود السلطة الفيدرالية وتدخلها في شؤون مدن يديرها ديمقراطيون، في وقت يسعى فيه الرئيس الجمهوري لتوسيع صلاحياته بشكل غير مسبوق؛ ما يعيد إلى الأذهان تحركاته المثيرة للجدل خلال ولايته الأولى.