الجيش الإسرائيلي: استعدنا خلال "عربات جدعون" 10 جثامين لإسرائيليين كانوا محتجزين في غزة
أحمدي نجاد مقتولا في شوارع طهران رميا بالرصاص، وعلى أيادٍ مجهولة، شائعات بحاجة تأكيد لم يصل، فماذا لو وصلت اغتيالات إسرائيل للرئيس الإيراني الأسبق؟
أخبار ينسبها الإعلام العبري لتقارير عربية، لكن دون تأكيد إيراني رسمي، رغم أن خبر مقتله جاء عبر صفحات بعض الناشطين وتلفزيون أذربيجان الذي نشر الخبر، بعدما أُشيع بأن الرئيس الإيراني الأسبق قُتل بعملية اغتيال في طهران بإطلاق نار من مسافة قريبة.
من جهتها، نفت مصادر إيرانية رسمية مقربة من الرئيس الإيراني الأسبق أحمدي نجاد، لـ"إرم نيوز"، صحة أنباء الاغتيال، الذي إذا ما تم تأكيده سيمثل الضربة الأكبر على مستوى الاغتيالات لشخصيات إيرانية بارزة، منذ بدء الحرب الإسرائيلية الإيرانية.
يعد نجاد سياسيا إيرانيا بارزا، شغل منصب رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية فترتين متتاليتين بين عامي 2005 و2013، تمسك بحق إيران في امتلاك برنامج نووي سلمي، مما أثار توترات مع الغرب وفرض عقوبات اقتصادية على البلاد، كما أن فترة حكمه شهدت عزلة دبلوماسية متزايدة لإيران.