أسماء الأسد مريضة بشدة؛ إذ إن سرطان الدم يهدد حياتها مباشرة.
صحيفة "تلغراف" البريطانية تقول: فرص نجاتها تصل إلى 50% فقط، وقد أُجبرت على العزل التام لتجنب انتقال أي عدوى إليها.
والدها الطبيب فواز الأخرس
المقيم في لندن سافر إلى موسكو للاعتناء بها و دعمها في هذه الظروف، وحالته النفسية محطمة تماماً وفق الصحيفة.
أسماء تعالج في موسكو بصمت، وقد أبدت رغبة في العلاج في لندن، وبريطانيا رفضت استقبالها تماماً.
أسماء تحمل الجنسية البريطانية، وقد درست وعملت بلندن قبل الزواج حتى أصبحت جزءاً من نظام الأسد.