القيصر عاد لكم من جديد، ليس بضربة رأس، بل بأغنية من وحي أشواقه لمدريد، راموس الذي يلعب لمونتيري المكسيكي حالياً، طرح أغنيته الجديدة "باريو دي سيبيليس" التي مزجت بين حنينه لسنوات المجد الكروي وعلاقته العاطفية العميقة بالنادي الملكي، مصوراً مشاهدها في ساحة سيبيليس الشهيرة بمدريد، حيث احتفل وزملاؤه، مراراً، بالألقاب.
دخلت الأغنية عالم الملايين سريعاً خلال ساعات قليلة، كلمات الأغنية حملت رسائل وفاء وعشق للنادي وجماهيره بعد 16 موسماً، و22 لقباً، ولحظات خلّدها التاريخ، أما عن موهبة المطرقة التي خرجت فجأة فعشاقه يدركون بأنها ليست التجربة الأولى أمام المايك، ففي، العام 2018، خاض راموس تجربة مماثلة، بينما اعتبر عشاق الميرنغي الأغنية التكريم الأجمل للنادي من قبل أسطورته، ولحظة مؤثرة تربط راموس بهوية مدريد للأبد.