أطلقت إسرائيل اسم الأسد الصاعد على عمليتها التي شنتها ضد مقار حساسة في إيران.
ويحمل هذا الاسم دلالة دينية مستوحاة من نص توراتي.
واعتادت إسرائيل منذ عقود إطلاق أسماء تحمل دلالات دينية على عملياتها العسكرية، كإطلاق اسم عملية يوآف عام 1948، واسم عملية قوس قزح عام 2002، وغيرها الكثير وجميع هذه التسميات تحمل دلالات دينية.