بي.بي.سي: تعيين لامي نائبا جديدا لرئيس وزراء بريطانيا
بينما يواصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مهاجمة جامعة هارفارد، انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي تكهنات حول ما إذا كانت هذه الهجمات مدفوعة بسبب شخصي يتعلق بابنه الأصغر بارون، حيث تكهن البعض بأن رفض هارفارد لابنه قد يكون وراء هجوم والده المستمر على الجامعة.
لكن ميلانيا ترامب نفت هذه التكهنات، مؤكدة أن بارون لم يتقدم إلى جامعة هارفارد، مشددة في بيان أن أي ادعاء خلاف ذلك هو "كاذب تمامًا".
وتواصل إدارة ترامب اتخاذ مواقف قانونية صارمة ضد الجامعة، متهمة إياها بالسماح بمعاداة السامية على خلفية الاحتجاجات الطلابية المناهضة لإسرائيل.
كما أن ترامب اتخذ خطوة غير مسبوقة بسحب المنح الفيدرالية والمساعدات المالية عن الجامعات التي يُعتقد أنها تدعم سياسات تعادي إسرائيل أو تشجع على التطرف، ما جعل الجامعات مثل هارفارد تحت ضغوط شديدة
