"رويترز": أمريكا لم توافق بعد على أي مساعدات لأفغانستان بعد الزلزال
تحت غطاء الاحتجاجات ضد سياسات ترامب للهجرة، اندلعت أعمال تخريب ونهب في شوارع لوس أنجلوس، حيث استغل البعض حالة الفوضى لاقتحام متاجر براندات عالمية مثل أبل، أديداس، وغوتشي. وبينما بدأت الاحتجاجات بشكل سلمي، تحوّلت سريعاً إلى مواجهات عنيفة؛ ما دفع العمدة كارين باس لفرض حظر تجوّل ليلي، مؤكدة أن ما يحدث "لا يُعبّر عن دعم المهاجرين"، بل يكشف عن أجندات تخريبية تهدف لتمزيق المدينة. ومع استمرار المتظاهرين في الشوارع، يبقى السؤال: هل ما يحدث ما زال يُعتبر احتجاجاً... أم تحوّل إلى شيء آخر؟