تقارير صينية: سفينتان حربيتان من كندا وأستراليا تعبران مضيق تايوان
تمكنت، أخيراً، الفصائل المسلحة السورية من السيطرة على مدينة حماة، وسط البلاد، رغم التحشيد الكبير من قبل الجيش السوري، فيما تُثار تساؤلات عن المرحلة المقبلة من المعركة.. وإلى أين تتجه الحرب في سوريا؟
وتتجه أنظار "هيئة تحرير الشام" إلى مدينتي الرستن والمشرفة في حمص، إذ تستعد للهجوم عليهما، سعياً لتهديد مدينة حمص والسيطرة عليها خلال الأيام المقبلة.
وستكون معركة حمص الأخطر؛ كونها ستحدد مصير دمشق، وكذلك ستقطع مناطق الساحل مثل اللاذقية وطرطوس عن العاصمة، ما يعني بالتالي سيطرة المعارضة على كامل مساحة البادية السورية، وصولاً إلى الرقة ومناطق غرب نهر الفرات.