في السماء الهندية، حيث تلتقي التقنية العسكرية مع التوترات النووية، تكشفت مفاجأة قد تغير مسار الصراع بين الهند وباكستان.
أسقطت القوات الباكستانية ثلاث مقاتلات هندية متقدمة، في لحظة فاجأت نيودلهي وأظهرت هشاشة أسلحتها الجوية المتطورة، التي كانت تعتقد أنها محمية بمساعدة التحالف العسكري مع إسرائيل.
فهل تكشف هذه الحادثة عن ثغرات خطيرة في فعالية الأسلحة الإسرائيلية التي اعتُبرت يوماً أساسية في تعزيز القوة الهندية؟ وكيف قد يؤثر هذا الفشل على مستقبل الصراع الذي يزداد تعقيدًا بين دولتين نوويتين؟.
تفاصيل المواجهة تعود إلى اشتباك جوي بين الهند وباكستان، حيث أسقطت القوات الباكستانية مقاتلات هندية متقدمة، في مفاجأة سلطت الضوء على هشاشة الاستراتيجيات الهندية رغم امتلاكها أسلحة إسرائيلية متطورة..
الهند التي تتفاخر بقدراتها الجوية، وجدت نفسها عاجزة أمام تقنيات عسكرية أساسية، مما يفتح باب التساؤلات حول فعالية الأسلحة الإسرائيلية في المواجهات الحية.
الإمدادات الإسرائيلية جزء أساسي من تجهيزات الجيش الهندي، تشمل أنظمة دفاع جوي مثل "إس-400" الروسي و"باراك 8" الإسرائيلي، إضافة إلى طائرات مسيرة متطورة.
الهند وباكستان تمتلكان أسلحة نووية وصواريخ باليستية قادرة على الوصول إلى أراضي الأخرى، مما يضع العالم أمام تحدٍ حول جدوى حروب تقليدية بين قوى نووية.
الضربة الجوية الأخيرة تُظهر أن الأسلحة الإسرائيلية التي كانت مصدر ثقة للهند لم تتمكن من مواجهة الواقع على الأرض.
إسرائيل قد تجد نفسها في اختبار جديد، حيث تضع تكنولوجيا الأسلحة تحت المجهر في وقت حساس يشهد تطورًا في توازنات القوى النووية. السؤال المطروح الآن: هل ستنجح الأسلحة الإسرائيلية في حماية حليفتها الهند؟ أم أن التهديدات القادمة ستغير قواعد اللعبة؟.
