تلقى الملياردير إيلون ماسك ضربة قوية بعد إطلاقه "حزب أمريكا"، الذي روّج له كبديل عن الحزبين الجمهوري والديمقراطي، قائلًا إنه "يعيد الحرية للشعب".
لكن استطلاعًا حديثًا أجرته جامعة كوينيبياك أظهر أن 77% من الناخبين الأميركيين يرفضون الانضمام للحزب، بينما أبدى 17% فقط استعدادًا للتفكير في ذلك.
ورغم تصعيد ماسك لهجماته ضد الجمهوريين والرئيس السابق دونالد ترامب، فإن الأخير لا يزال يحتفظ بتأييد 40% من الناخبين.
وكشفت نتائج الاستطلاع كذلك أن 54% غير راضين عن أداء ترامب.