رجّحت نائبة رئيس قسم الأبحاث في مديرية الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية وجود 7500 عنصر على الأقل من حركة حماس والجهاد الإسلامي في مدينة غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي الثلاثاء، إنه بدأ توسيع عملياته البرية في المدينة التي تتعرض لقصف كثيف ومتواصل.
ومنذ بدء الحرب، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إنّ لديه أولويتين: إعادة الرهائن الذين أسرتهم حماس في هجماتها في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وتدمير حماس.
لكن هدف القضاء على حماس شكّل تحدياً لنتنياهو، إذ حتى لو هزمت إسرائيل الحركة، فمن المرجح أن تصمد أيديولوجيتها بعد الحرب.