رأى مسؤولون وخبراء عراقيون ضرورة متابعة مخرجات الحراك الدبلوماسي، ونتائج المؤتمرات والاتفاقات المبرمة بين العراق والدول الأخرى.
ووجدت بغداد صعوبة في ترجمة اتفاقات مع الدول الأخرى، والحصول على التعهدات المالية التي أعلن عنها خلال مناسبات عدة سابقة، وذلك لحاجة تلك الدول إلى المزيد من التطمينات بشأن طبيعة إنفاق تلك الأموال، وموثوقية تمويل المشاريع التي تتكفل بها.