زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب العاصمة اليونانية أثينا
بدأ الرئيس التونسي قيس سعيّد، يوم الإثنين، زيارة عمل إلى فرنسا، بدعوة من نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، فيما سيتصدر الملف الليبي مباحثات الرئيسين، بحسب مصدر برئاسة الجمهورية.
وأفاد مصدر في الرئاسة لـ "إرم نيوز"، بأن محادثات الرئيسين سيتصدرها التباحث حول الأزمة الليبية، وسبل حلحلتها، وفق رؤية مشتركة للبلدين.
وهذه الزيارة الأولى التي يؤديها سعيّد إلى بلد أوروبي، منذ الانتخابات الرئاسية في أكتوبر الماضي، في سياق يتسم بتكثيف الاتصالات على أعلى مستوى بين البلدين، خاصة في هذه المرحلة التي تتمتع فيها كل من تونس وفرنسا بعضوية مجلس الأمن الدولي التابع لمنظمة الأمم المتحدة، وفق ما ذكرته الوكالة.
وسيفرض الاستعداد للقمة الفرنكفونية، المزمع عقدها سنة 2021 في تونس، نفسه على محادثات الرئيسين.
