بدأت المحكمة الجزائية المتخصصة في العاصمة السعودية الرياض، أمس الأحد، أولى جلسات محاكمة مقيمة فلبينية، بتهمة التستر على متهمين في تصنيع متفجرات وأحزمة ناسفة.
وتواجه الفلبينية، البالغة 27 عامًا، بضع تهم، أبرزها التستر على معلومات عن معمل لصناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة، يديره خبير سوري وامرأة فلبينية أخرى لمصلحة تنظيم "داعش"، وفق ما أورده موقع "أخبار 24" المحلي.
واتهمت المحكمة أيضًا، الفلبينية، بـ"ممارستها علاقة غير شرعية مع الخبير السوري، والهروب من كفيلها واشتغالها في غير مهنتها بعدما كانت تعمل عاملة منزلية".
