مسيّرة تستهدف سيارة على طريق بلدة مركبا جنوبي لبنان
تؤثر المشروبات التي نتناولها يوميًا على صحتنا بقدر تأثير الأطعمة الصلبة، وقد يكون لكل كوب من الماء أو الشاي أو القهوة دور كبير في دعم أو إلحاق الضرر بجهازنا الهضمي.
وفي منشور على إنستغرام، شارك الدكتور سوراب سيثي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي والكبد، مجموعة من الحقائق المهمة التي يجب معرفتها عن المشروبات اليومية.
شرب الماء عند درجة حرارة الغرفة أو الدافئ يدعم حركة الأمعاء، بينما قد تُبطئ المشروبات المثلجة الهضم مؤقتًا.
الإفراط في القهوة، خاصة على معدة فارغة، قد يسبب ارتجاعًا وقلقًا وزيادة الحاجة للتبول، على الرغم من دعمها لحركة الأمعاء.
يعمل كمضاد للالتهابات ويوازن بكتيريا الأمعاء، مع إبقاء الدماغ هادئًا ومتفاعلًا بفضل مادة إل-ثيانين والكافيين معًا.
العصائر تزيد سكر الدم بسرعة دون ألياف، بينما الفاكهة الكاملة توفر الألياف ومضادات الأكسدة التي تغذي ميكروبات الأمعاء.
الكركم، والزنجبيل، والشمر يخففون الانتفاخ والالتهابات ويساعدون على إصلاح بطانة الأمعاء.
تكوينها لهلام صديق للأمعاء يغذي البكتيريا الجيدة ويساعد على انتظام حركة الأمعاء أثناء التنقل.
حتى الكميات الصغيرة تُعيق بكتيريا الأمعاء وتزيد من نفاذيتها، ما يؤثر سلبًا على النوم، لذا يُنصح بالترطيب والاعتدال في الكحول.
النعناع، والكزبرة، والبقدونس، والريحان غنية بالبوليفينول الذي يعزز الهضم ويغذي البكتيريا المفيدة، ويفضل تناولها نيئة بكثرة.