الكرملين: مشاركة الأوروبيين في مفاوضات أوكرانيا "لا تبشّر بالخير"
تعرضت السيدة المسنة خيرية محمد الفضيل، لإطلاق نار من قبل مجهولين في مدينة نوى بريف درعا الغربي، ما أدى إلى مقتلها على الفور.
وتبعاً لما ذكره المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن استهداف السيدة المسنة، جرى بسبب اتهامها بممارسة السحر والشعوذة.
وتسببت الحادثة بردود فعل متباينة على صفحات درعا الإخبارية، وأشار البعض في تعليقاتهم إلى ظاهرة قتل السيدات في سوريا، تحت حجج مختلفة.
واشتكى المتابعون من فوضى انتشار السلاح في مختلف المدن السورية، وانتشار عمليات الثأر والقتل لأسباب شخصية أو بناء على آراء متطرفة باتت تنتشر بكثرة في معظم المناطق.
كما طالب آخرون وزارة الداخلية بوضع حد لانتشار السلاح وعدم التساهل مع الجرائم التي ترتكب بعيداً عن القانون، مهما كانت الأسباب.
وتشير آخر إحصائية نشرها المرصد السوري لحقوق الإنسان، إلى أن عدد الجرائم المقيدة ضد مجهول، وصل إلى 317 جريمة، منذ مطلع العام 2025.