أعلن محامي الممثل والمخرج جاستن بالدوني أن الدعوى القضائية التي يعتزم رفعها ضد الممثلة بليك ليفلي تهدف إلى كشف "الحقيقة" ودحض الاتهامات التي وجهتها الأخيرة، والتي تضمنت مزاعم عن تحرش جنسي وحملة تشويه سمعة.
أكد المحامي برايان فريدمان، المعروف بخبرته في قضايا هوليوود، أن القضية ستفضح "الأكاذيب" وتسلط الضوء على "أولئك الذين يعتقدون أنهم فوق المساءلة".
وأضاف أن الملف القانوني يتضمن أدلة قوية، مثل رسائل نصية وبريد إلكتروني، تؤكد زيف مزاعم بليك ليفلي.
والجدير بالذكر، أن بليك ليفلي، رفعت دعوى قضائية في وقت سابق ضد بالدوني، متهمة إياه بسوء السلوك على موقع تصوير فيلم It Ends with Us، بما في ذلك التحرش الجنسي وتنظيم حملة لتشويه سمعتها، وزعمت بليك ليفلي أن بالدوني استخدم منصات إعلامية للتأثير على الرأي العام ضدها.
بينما ينفي جاستن بالدوني هذه الادعاءات، يشير فريقه القانوني إلى أن حملة التشويه جاءت من فريق العلاقات العامة الخاص ببليك ليفلي، وقد وصفت مديرة الدعاية لبليك ليفلي، ليزلي سلون، هذه الادعاءات بأنها "كاذبة".