أثارت واقعة اعتداء امرأة مسنة على حفيدها وضربه بوحشية في مدينة إزمير التركية غضبًا واسعًا، دفع السلطات إلى التدخل وإنقاذ الطفل.
الطفل البالغ من العمر 7 سنوات، كان يعيش مع الجد والجدة، وفي حضانة والده بعد الانفصال عن والدته، وتعرض للعنف بشكل متكرر على يد الجدة، وفق وسائل إعلام تركية.
لكن مشاهد الضرب التي التقطت هذه المرة للجدة، وبينما كان والد الطفل في العمل، صورت سرًا بكاميرا هاتف محمول، وانتشرت كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتدخلت السلطات التركية وألقت القبض على الجدة، في حين وضع الطفل تحت حماية الدولة وبإشراف مربي أطفال.