ملياردير يتبرأ من ابنه بعد فضيحة الأثرياء.. في 12 كلمة فقط.. أنهى الملياردير الأمريكي دونالد برين علاقة دامت 33 عامًا مع ابنه.. فما القصة؟
القصة بدأت حين أطلق ديفيد برين، ابن الملياردير العقاري برين، مشروعًا فاخرًا بعنوان "ذا بانكر"، وعد من خلاله نخبة الأثرياء بتجربة لا تشبه أي شيء آخر: سيارات فيراري وبوغاتي، حفلات خاصة، ونبيذ فاخر بملايين الدولارات.
لكن الحقيقة كانت صادمة: المشروع لم يكن سوى وهم فاخر—نادي سيارات "على الورق فقط".
المستثمرون خسروا أكثر من مليوني دولار، من بينهم مشاهير مثل مارك كوبان، وريث النفط أوغست جيتي، ومؤسس "أوراكل" لاري إليسون.
ومع انكشاف الفضيحة، أصدر والد ديفيد بيانًا من 12 كلمة فقط قال فيه: "ليس لدينا علاقة شخصية أو تجارية مع هذا الفرد".
جملة باردة أنهت حياة الابن اجتماعيًا وماليًا، لكن القصة تتخذ منحى مأساويًا حين يُعثر على أحد المستثمرين منتحرًا في مرآبه بعد خسارته كل شيء. ديفيد، الذي كان يتقمص دور "الابن المنبوذ"، أصبح اليوم فعليًا منبوذًا… حتى من أبيه.