هنا خلال مراسم تأدية اليمين لزوج السناتور الجمهوري ديب فيشر، مدت كامالا هاريس يدها لمصافحة الزوج بروس، لكن المفاجأة كانت في رده.
بعد أداء اليمين، تقدمت هاريس لتهنئة بروس، ثم مدّت يدها للمصافحة، لكن المفاجأة كانت في رده.. بروس، الذي تجنب النظر إليها طوال المراسم، نظر إليها لحظة ثم قال ببساطة "شكراً" قبل أن يبتعد عن المصافحة.
في موقف غير مريح، ظل صامتاً وتجنب التواصل البصري، وفي محاولتها لتخفيف الأجواء قالت هاريس بابتسامة "لا داعي للقلق، لن أعضّك"، لكنها لم تتوقع هذا التفاعل البارد.
الفيديو الذي انتشر بشكل واسع أثار جدلاً حاداً حول التوترات السياسية والتفاعل الاجتماعي بين الشخصيات العامة.. هل كانت هذه حادثة عابرة، أم أن وراءها رسالة؟