تحوّل يوم الباستيل إلى لحظة فوضى محرجة بعد هروب وتعثر خيول الحرس أمام الرئيس ماكرون. مشهد أثار سخرية واسعة على السوشال ميديا رغم الانتشار الأمني المكثف في باريس.