في خضم أزمة غزة، أعادت جماعة "الإخوان المسلمين" تشغيل ماكينة التحريض ضد مصر، متهمةً القاهرة زوراً بإغلاق معبر رفح.
الحملة الإخوانية انطلقت من أوروبا وأمريكا ودعت لمحاصرة السفارات المصرية وتشويه صورة الدولة.
ورغم إشادة الأمم المتحدة والقوى الفاعلة بالدور المصري في إدخال المساعدات، واصل الإخوان حملتهم المنسقة.
لكن المصريين ردّوا بقوة متهمين الجماعة بالتواطؤ مع إسرائيل وصناعة مأساة غزة.