عاد ترامب إلى البيت الأبيض
حاملًا معه سيلًا من الوعود.
فماذا أنجز خلال 100 يوم عاصفة؟
فرض رسوم جمركية؟ نعم
إنهاء الحروب؟ ليس بعد
رفع شعار "أمريكا أولًا"
لكن العالم لم يستقبل هذا الشعار بالتصفيق.
أوكرانيا
وعد بوقف الحرب خلال 24 ساعة.
مرت 100 يوم... ولا اتفاق.
غزة
هدنة قصيرة
لكن الحرب لا تزال مشتعلة.
إيران
تصريحات نارية ومفاوضات مستمرة
وضغوط قصوى تعود من جديد.
ترامب اتهم طهران بمحاولة اغتياله سابقًا
ويهدد: اتفاق نووي جديد.. أو العقاب.
الصين
"أنا مجنون.. وهم يعرفون"
قالها ترامب، ثم رفع الرسوم إلى 145%
بكين ترد بتعريفات انتقامية.
الحرب التجارية تشتعل من جديد
أوروبا
ترامب يضغط: "ادفعوا أكثر.. أو دافعوا وحدكم".
25% رسوم جديدة
وحلف الناتو على المحك.
"القبة الذهبية"
مشروع دفاعي أمريكي جديد
بكلفة 27 مليار دولار.
"ريفييرا غزة"
خطة مثيرة للجدل
ورفض عربي ودولي
جدار المكسيك
أُعلن الطوارئ
والبناء بدأ من جديد
لكن أين كندا؟ وأين غرينلاند؟
تصريحات "توسعية" لا تزال في الهواء.
بعد 100 يوم من العاصفة
بعض الوعود بدأت
وأخرى تحطمت على صخور الواقع.
ترامب
يحكم، يهدد، يفاوض، ويعد…
لكن هل ينجح في تنفيذ كل ما وعد به؟
