ترامب يعلن أنه سيوجّه "خطابا إلى الأمة" الأربعاء
وضعية قدميها أشعلت الجدل وأثارت تساؤلات الصحافة البريطانية.
في مقطع فيديو قصير، شاركته ميغان ماركل عبر إنستغرام، ظهرت وهي ترفع قدميها على المقعد المقابل داخل سيارة فاخرة، تتجه ليلاً عبر شوارع باريس.
لكن لم تكن الأناقة هي ما لفت الأنظار، بل الطريق.
الموكب مرّ قرب جسر بونت دي لالما، الموقع الذي شهد الحادث المأساوي الذي أودى بحياة الأميرة ديانا عام 1997.
ديانا... الأم التي لم تلتقِ بها ميغان، لكنها تظل حاضرة في كل خطوة تتخذها داخل العائلة الملكية.
التشابه في المسار، والوضعية "المرتفعة" لقدمي ميغان، أثارا عاصفة من الانتقادات، وفتحا باب التأويلات على مصراعيه.
هل كانت لحظة عفوية؟ أم تجاهل غير محسوب لذاكرة ملكية موجعة؟
الردود كانت قاسية، ومراقبو الشأن الملكي لم يلتزموا الصمت.
رحلة إلى باريس، كان يُفترض أن تكون احتفاءً بالموضة، لكنها تحوّلت إلى استفزاز ومحاسبة.