في مشهد دموي هزّ الساحل السوري تحولت مشقيتا إلى مسرح لمجزرة مروعة راح ضحيتها خمسة مدنيين.. الجريمة كشف تفاصيلها الناجي الوحيد الشاب روميل زوباري بعد تماثله للشفاء والجدير بالذكر ما رواه عن الضحية ياسر معلا الذي قاوم رصاصة في قلبه لينقذ رفاقه ثم توفي على باب المستشفى.