تلوح في الأفق بوادر فضيحة خيانة جديدة بطلها ديفيد بيكهام، أسطورة منتخب إنجلترا السابق، بعد أن طاردته أنباء خيانة زوجته مصممة الأزياء الشهيرة فيكتوريا بيكهام.
وارتبط اسم ديفيد بيكهام مؤخراً بالمؤثرة المشهورة ريبيكا لوس والتي عادت إلى الواجهة مع تصريحات خطيرة تجدد مزاعم علاقتها مع النجم الإنجليزي الذي لعب لفريقي ريال مدريد ومانشستر يونايتد.
ولفتت ريبيكا الأنظار لأول مرة في عام 2004 عندما زعمت أنها كانت على علاقة غرامية لمدة أربعة أشهر مع ديفيد بيكهام أثناء عملها كمساعدة شخصية له.
ونفى ديفيد وفيكتوريا هذه الادعاءات ووصفاها بالسخيفة، لكن هذا لم يمنع القصة من دفع ريبيكا إلى الشهرة.
وتحمل عارضة الأزياء ريبيكا الجنسية الهولندية كما أنها أم لطفلين كما أنها ظهرت في عدة برامج تليفزيونية مثل "ذا فارم" و"إكستريم سيليبريتي ديتوكس" و"ذا إكس فاكتور".
وتعيش ريبيكا حالياً مع زوجها، سفين كريستجار سكايا بعد أن تقابلا في مسلسل تليفزيوني وتزوجا عام 2012 وأنجبا ولدين، ويعيش الزوجان الآن في النرويج، حيث تعمل مُعلمة يوغا.
وتداولت تقارير صحفية تصريحات مؤخراً لريبيكا تكشفت عن دخولها في علاقة غرامية مع بيكهام خلال فترة عملها معه.
وقالت ريبيكا:" أعتقد أن الانسجام بيني وبين ديفيد كان قويًا جدًا... كان الناس على دراية بذلك ولم يكونوا سعداء للغاية".
ويعد بيكهام أحد ملاك نادي إنتر ميامي الأمريكي الذي يضم بين صفوفه عدداً من النجوم العالميين على رأسهم الأرجنتيني ليونيل ميسي ومواطنه رودريغو دي بول والأوروغوياني لويس سواريز والثنائي الإسباني سيرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا.