رئيس الموساد يعتبر أن على إسرائيل "ضمان" عدم استئناف إيران لبرنامجها النووي
مع تزايد قدرات كاميرات الهواتف الذكية، اتضح أن التطبيق الافتراضي المرفق في الهواتف لا يقدم تحكمًا كافيًا في إعدادات التصوير للارتقاء بالنتائج إلى مستوى احترافي، حتى في الهواتف الرائدة.
لذلك، اخترنا 4 تطبيقات رئيسية تهدف إلى منح المستخدمين على أندرويد إمكانية تحكم أكبر، والتقاط صور بصيغ RAW، بالإضافة إلى أدوات التحرير القوية بعد الالتقاط.
فإذا كنت مستخدمًا لهاتف أندرويد وترغب بعدسة أكبر وتحكم أعمق في التصوير والتعديل، فإن هذه التطبيقات تغطي كل الحاجات، من التقاط احترافي، مرورا بتحرير متميز، وصولًا إلى مجانية بالكامل.
واختيارك لأي منها يعتمد على مستواك في التصوير، وما إذا كنت تريد التركيز أكثر على التصوير أو التحرير.
يتيح للمستخدم ضبط مستوى ISO، سرعة الغالق، توازن اللون الأبيض، التركيز، وحتى تعويض التعرض.
كما يدعم التصوير بصيغتي RAW و JPEG، ويتيح التصوير بهما معا، وهذا يجعله خيارا ممتازا لمن يريد استخدام كاميرا الهاتف كما لو كانت كاميرا احترافية.
ويوفّر التطبيق أيضًا نسب أبعاد مثل 4:3، 16:9،1:1 وخيار إنشاء نسب مخصصة، ويأتي بواجهة تشبه واجهة الكاميرات الاحترافية.
مع ذلك، فالتطبيق ليس مجانيا بالكامل؛ إذ يبلغ سعره حوالي 8 دولارات يتم دفعها لمرة واحدة.
وبالنسبة لمن يبحث عن خيار مجاني بالكامل تقريباً، يقدّم "Open Camera" ميزات مشابهة لـ"ProShot" لكن دون تكلفة، ما يجعله رفيقًا ممتازًا لمستخدمي أندرويد من جميع المستويات.
ومن ميزات هذا التطبيق التصوير بصيغ RAW و JPEG ووضع بانوراما مع تمييز الموقع الجغرافي.
كذلك هناك وضع الصور متعددة التعرض والذي يهم مصوري اللقطات الصعبة.

هذا ليس مجرد تطبيق تحرير صور، بل يحتوي كذلك على كاميرا مدمجة بإمكانيات تحكم محترفة تسمح بالتحكم بسرعة الغالق وتوازن اللون الأبيض والتركيز.
كما يدعم التطبيق التصوير بصيغتي DNG وRAW، ويوفر أدوات تحرير واسعة مثل ضبط الظلال والتباين وغيرها.
ولمن يملك بالفعل صورًا ويريد تحريراً سريعاً وقوياً، يعد "Snapseed" خيارًا ممتازًا.
ويدعم التطبيق استيراد ملفات JPEG وRAW، وهو خالٍ من الإعلانات أو العلامات المائية عند التصدير.
كما يوفر تطبيق "Snapseed" مجموعة كبيرة من الفلاتر التي تمنح الصور طابعًا فنيًا، ويعتمد على بنية تحرير طبقية، ما يسمح بتعديل الصور في أي وقت.