في خطوة جديدة، تولت كيت ميدلتون، أميرة ويلز، دور المعلمة، خلال مشاركتها في رحلة مدرسية مع أطفال من مدرسة "أول سولز" الابتدائية في لندن إلى معرض الصور الوطني (NPG).
وفي أثناء الرحلة، أصبحت كيت ميدلتون صديقة مقربة لفتاة صغيرة تُدعى غريس، التي لم تكن تدرك أنها تمسك بيد الملكة المستقبلية.
وانضمت كيت إلى الأطفال في استكشاف مسار تفاعلي جديد في المعرض، يعتمد على "شجرة بوبيم" التي تزدهر من خلال القصص.
ويتضمن المسار أنشطة لتطوير مهارات اجتماعية وعاطفية، وهو جزء من جهود كيت لتعزيز الطفولة المبكرة.
وأثنت أميرة ويلز على سلوك الأطفال وشجعتهم على استكشاف الأعمال الفنية والتفاعل معها. كما قالت إن مثل هذه التجارب المميزة تزرع بذور التعلم مدى الحياة.