ألقى الممثل الكوبي أوجاني نوا، الزوج السابق لجينيفر لوبيز، باللوم على شون ديدي كومز في طلاقه من النجمة العالمية.
وخلال ظهوره في برنامج "Despierta America"، كشف نوا سبب انفصاله عن جنيفر بعد زواج استمر عاما واحدا فقط؛ من 1997 إلى 1998.
وقال نوا: "جزء من هذا الطلاق كان بسبب ديدي".
وأضاف: "عندما جاءت شركة سوني ودفعت لجنيفر الملايين، كان من المقرر أن يكون شون ديدي أحد منتجي العديد من أغاني ألبومها الأول، وهنا بدأ الخداع والأكاذيب والانفصال".
وتابع: "كنت في لوس أنجلوس لافتتاح مطعمي، وكانت جنيفر متنقلة بين ميامي ونيويورك للعمل على الألبوم، في تلك الفترة بدأت تخدعني حتى حصل الانفصال".
وزعم نوا أن انهيار زواجه من جنيفر لوبيز أفسد مسيرته المهنية، ودمر فرصته في الحصول على العديد من الوظائف.
يذكر أن العديد من النساء رفعن دعاوى قضائية ضد شون ديدي بتهمة الاعتداء الجنسي - بما في ذلك صديقته السابقة كاساندرا "كاسي" فينتورا.
وألقي القبض على شون ديدي في 16 سبتمبر/أيلول، ووجهت إليه ثلاث تهم: التآمر على الابتزاز، والاتجار بالجنس بالقوة أو الاحتيال أو الإكراه؛ وممارسة الدعارة.
