ترامب يوقع أمرا تنفيذيا يجيز فرض عقوبات على دول متواطئة في احتجاز أمريكيين "بشكل غير قانوني"
تقع جزر المالديف في المحيط الهندي، وتعد إحدى الوجهات الساحرة التي تشتهر بشواطئها البيضاء، ومياهها الزرقاء الصافية.
وخلال فصل الصيف، تتحول هذه الجزر إلى ملاذ مثالي للاستجمام، إذ يمكن للسياح الاستمتاع بأشعة الشمس الدافئة والأنشطة البحرية الممتعة مثل الغوص وركوب الأمواج.
وبحسب موقع "Authentic India Tours"المهتم بالوجهات السياحية، إليك 7 حقائق "مدهشة" عن هذه الجزر الخلابة:
نسبة قليلة من الجزر مأهولة بالسكان
من بين 1200، هناك فقط 200 جزيرة مأهولة بالسكان، الذين يبلغ إجمالي عددهم نحو 540,000 شخص.
تاريخ سياحي "قصير"
رغم تاريخ الجزر الطويل، إلا أن السياحة لم تبدأ فيها إلا في عام 1972، وذلك بالتزامن مع افتتاح أول منتجع.
موقع جغرافي فريد
جزر المالديف تعد أكثر الدول انخفاضًا في العالم بمتوسط ارتفاع يبلغ مترين فقط فوق مستوى سطح البحر، وتحميها الشعاب المرجانية من الأمواج العاتية.
شواطئ نادرة
تشكل الشواطئ المرجانية 5% فقط من شواطئ العالم، إذ تُعتبر الرمال البيضاء في المالديف مكونًا أساسًا من المرجان.
استخدام الأصداف كعملة تاريخية
استخدمت الأصداف بالمالديف كعملة دولية في القرن التاسع عشر، ولكنها الآن أصبحت دون قيمة.
اجتماع وزاري تحت الماء
في عام 2009، عقد الرئيس المالديفي محمد نشيد أول اجتماع لمجلس الوزراء تحت الماء، لرفع الوعي بشأن تغير المناخ وارتفاع مستويات البحر.
استيطان قديم
تشير الأدلة الأثرية إلى أن جزر المالديف كانت مأهولة منذ عام 1500 قبل الميلاد.
تأثير البوذيين والعرب
قبل اعتناق الإسلام في عام 1153م، تأثرت الجزر بالبوذيين الذين وصلوا من سريلانكا، وكان العرب يمرون بها كنقطة توقف تجارية.