تتميز كمبوديا بالطبيعة الخلابة والمعابد المدهشة، كما أنها من الوجهات السياحية منخفضة التكلفة، مقارنة بالدول الآسيوية المجاورة سواء ماليزيا أو سنغافورة.
وتجمع كمبوديا بين سحر العالم القديم والحداثة، فهي دولة يستدعي استكشافها، حيث تضم العديد من سلاسل الجبال والشواطئ الرائعة والآثار القديمة.
ويعد موقع كمبوديا الجغرافي من أفضل الوجهات السياحية التي تستقبل أعدادًا مهولة سنويًا، خصوصًا في موسم السياحة، للاستمتاع بكافة الأنشطة الترفيهية التي توفرها لهم.
يُعد هذا الشاطئ الأفضل على الإطلاق في مناظره الطبيعية الخلابة، وأجوائه المنعشة، وكذلك المرافق والخدمات التي يقدمها للزائرين.
تُعد المكان السياحي رقم واحد في كمبوديا، وتضم العديد من الأشجار والزهور والحيوانات ومجموعة من الجسور المعلقة الهائلة التي ثُشكل مظهرًا جميلاً.
وتعد الحديقة موطنا للعديد من المعابد؛ لذا تم تصنيفها كموقع للتراث العالمي من قبل اليونسكو.
هو خيار شائع لمحبي الغوص، ويُعد عامل الجذب الرئيسي لهذا المكان الجميل هو الشواطئ على طول ساحل البحر، إذ يُمكنك الاستمتاع بأنشطة الرياضات المائية مثل الغطس أو الغوص على طول الشاطئ.
تُعد مدينة أنكور واحدة من أشهر وأهم المواقع التاريخية والأثرية المُوصى بزيارتها خلال رحلات السياحة في كمبوديا، فالمدينة التاريخية الأهم في جنوب شرق آسيا يتراوح تاريخها بين القرنين 9 و14، وتضم مجموعة من أقدم المعابد بالبلاد لعل أكبرها وأشهرها في العالم ككل مجمع معابد أنكور وات.
إن كان هدفك من السفر إلى كمبوديا سياحة استجمام واختلاط بالتراث وشواهد الماضي والتاريخ العريق؛ فكامبوت واحدة من أفضل البقاع في كمبوديا للقيام بذلك.
حيث تتمتع المدينة بموقعها الساحر على ضفاف النهر مع بعض الأطلال الأثرية والتجاويف الجيرية، التي يرجع تاريخها لعهد الاحتلال وما قبل ذلك.