الكرملين: مشاركة الأوروبيين في مفاوضات أوكرانيا "لا تبشّر بالخير"
يبدو أن صداقة تايلور سويفت مع بريتاني ماهومز تسببت في توتر لدى بليك لايفلي. ووفقا لمصادر مقربة من النجمتين، تشعر نجمة مسلسل "غوسيب غيرل" بما وصفته بـ"الغيرة التنافسية"، مع مشاركة سويفت المزيد من اللحظات العامة مع ماهومز.
ولطالما ظهرت بليك لايفلي وتايلور سويفت معًا في مناسبات مختلفة، من الحفلات الراقية إلى المطاعم ومباريات الدوري الوطني لكرة القدم الأمريكية (NFL). واستمتعت لايفلي طوال الوقت بدورها كرفيقة مقربة لسويفت في السهرات والنشاطات الاجتماعية. لكن الديناميكية تغيرت الآن، إذ بدأت بريتاني ماهومز، الشريكة في ملكية نادي كانساس سيتي كيرنت وزوجة نجم الـNFL باتريك ماهومز، الذي هو زميل وصديق مقرب لخطيب سويفت ترافيس كيلسي، بالظهور مع سويفت في العديد من الأماكن العامة والخاصة.
وتشير المصادر إلى أن لايفلي "تتكيف" مع رؤية شخص آخر يشغل المساحات التي كانت تحتلها في حياة سويفت الاجتماعية. وقال أحد المطلعين: "كانت بليك رفيقة تايلور المفضلة للسهرة والمرح، كانت المقربة جدًا. والآن، بريتاني في كل الصور، وفي جميع الأجنحة الخاصة، وتحصل على كل الانتباه."
وعلى الرغم من شعور الغيرة، وُصفت هذه المشاعر بأنها طبيعية وليست ضارة، كاستجابة بشرية طبيعية لتغير الديناميكية في الصداقة.
ومع ذلك، شدد المطلعون على أن طريقة سويفت في الصداقات لا تزال شاملة. وقال أحدهم: "تايلور تبني صداقات عميقة، ولديها مساحة للجميع. لكن بليك أحبّت أن تكون الشخصية الرئيسية في قصة أفضل صديقة."
