أعرب الممثل الأمريكي بن أفليك عن تقديره لزوجته السابقة، جينيفر غارنر، مشيدًا بدورها كشريكة وأم لأطفالهما الثلاثة.
وفي مقابلة مع مجلة GQ، أكد بن أفليك، 52 عامًا، أنه محظوظ بوجود جينيفر غارنر في حياته، قائلًا: "جينيفر أم وشريكة رائعة، ونعمل معًا بشكل ممتاز".
كما تحدث بن أفليك عن تأثير الأضواء الإعلامية على أسرته، مشيرًا إلى أن أطفاله اعتادوا رؤية أخبار والديهم في وسائل الإعلام، لكنه أكد لهم أن ما يُنشر ليس دائمًا صحيحًا.
أما عن اهتمام الجمهور بحياته الخاصة، أوضح بن أفليك أنه لا يكترث كثيرًا للظهور العفوي أمام عدسات المصورين، قائلًا: "أنا فقط أريد أن أحصل على قهوتي دون التفكير في الصور".
وفيما يتعلق بحياته الشخصية، أشار بن أفليك إلى أن انفصاله عن جينيفر لوبيز لم يكن دراميًّا كما يتم تصويره، بل كان مجرد "محاولة لفهم الحياة والعلاقات مثل أي شخص آخر".
يُذكر أن أفليك كان متزوجًا من جينيفر غارنر بين عامي 2005 و2015، قبل أن يرتبط بلوبيز في زواج استمر عامين، وانتهى بالطلاق مطلع العام الجاري، وبتوقع جمهو النجم العالمي أن يعود لزوجته غارنر التي انفصلت عنه بسبب مشكلة إدمانه على الكحول، التي تعالج منها قبل سنوات.
