رئيس الموساد يعتبر أن على إسرائيل "ضمان" عدم استئناف إيران لبرنامجها النووي
كشف هاني الدقاق، مؤسس وعضو فرقة "مسار إجباري" الموسيقية، عن ديو غنائي يجمعه بسعاد ماسي وحمزة نمرة، في الحفل المرتقب بمهرجان العلمين منتصف شهر أغسطس آب المقبل.
وتحدث لـ "إرم نيوز" عن مشاريع الفرقة الجديدة، والاحتفال بمرور 20 عاما على تأسيسها، وبين المعايير الخاصة بالفرقة، وتفاصيل أخرى كثيرة في الحوار التالي..
الوجهة المقبلة الخاصة بمشاريع الفرقة الغنائية ستكون من خلال ألبوم غنائي كامل، من المقرر أن نبدأ في العمل عليه نهاية شهر أغسطس آب المقبل، حيث التحضيرات واختيار الأفكار، ومن ثم تنفيذها واتخاذ القرار بشأنها.
المشروع الغنائي الخاص بالفرقة أمر مهم، لكن هذا لا يمنع الحضور بأغنيات منفردة. الأفكار الغنائية هي ما تتحكم في ذلك، أحيانا نجد أفكارا لأغنيات منفردة أو مشاركات مع مطربين آخرين تكون مميزة، ونشارك بها، لكن المشروع الغنائي يرتبط أكثر بفكرة الألبوم، ونعمل على ذلك وفق رؤية جماعية للفريق، ونسير على درب جيد.
حب الموسيقى يجمعنا، فنحن نقدم الفن من أجل المتعة. المجال مفتوح دائما للتناقش فيما بيننا، من أجل تقديم أفضل موسيقى لدينا، تُشبهنا وتعتمد في الأساس على الهوية الموسيقية خاصتنا.
المعايير الخاصة بنا كفريق غنائي، تقوم بالأساس على الكلمة بالمقام الأول، حيث الأفكار القريبة من الجمهور، التي تتلامس مع الواقع الذي يعيشونه، لتجعلهم يشعرون بالمتعة من خلال الموسيقى التي نُقدمها.

سعداء للغاية بالمشاركة للعام الثاني على التوالي بمهرجان مصري عالمي مثل العلمين. لقد حقق حفلنا العام الماضي نجاحا كبيرا، ونطمح أن يحقق حفلنا الجديد بمنتصف أغسطس آب المقبل نجاحا كبيرا هناك. بدأنا التحضيرات الخاصة بالحفل، ولدينا الكثير من المفاجآت للجمهور.
هناك مفاجأة، ديو غنائي يجمعنا بالنجمة الجزائرية سعاد ماسي، والنجم المصري حمزة نمرة، خلال الحفل المرتب بمهرجان العلمين.
الطموح لدينا كبير، لقد كنا نسافر إلى أماكن ساحلية بحكم أننا من أبناء مدينة الإسكندرية، لحضور الحفلات الغنائية لكبار النجوم، واليوم أصبحنا نُقدم الحفلات للجمهور بنفس المناطق والمسارح. شعور لا يُصدق، نحن نطمح لتقديم حفلات عالمية بمصر ودول أجنبية مختلفة.
سعداء للغاية بمرور 20 عاما على وجود الفرقة وعملها بمجال الموسيقى، حققنا نجاحات كبيرة سويا، الأهداف كانت مشتركة بيننا، ولدينا الكثير لنقدمه للجمهور خلال الفترة المقبلة.