تقديرات الجيش الإسرائيلي: حماس ستحاول نقل المزيد من الرهائن إلى مدينة غزة
بعد ارتباط دام 8 سنوات، انهت داكوتا جونسون والمغني الرئيس لفرقة كولدبلاي، كريس مارتن علاقتهما مما ترك الممثلة تشعر بـ"ألم لا يصدق"، بحسب ما كشفته مصادر مقربة منها.
وبدأت علاقة الثنائي عام 2017 وخطبا قبل عدة سنوات، ولكنهما انفصلا رسمياً، مؤخراً، بعد أن أدركا أن علاقتهما "توقفت عن التقدم".
وقال مصدر لصحيفة The Sun إن داكوتا كانت ترغب في إنجاح العلاقة بشدة، ليس فقط لأنها تحب كريس بل بسبب تعلقها بطفليه، مما جعل الانفصال مؤلماً جداً بالنسبة لها.
وعلى الرغم من أن قرار الانفصال كان ودياً، إلا أن داكوتا تجد صعوبة في تقبل انتهاء العلاقة وعدم تمكنها من التواجد مع طفلي كريس.
وبحسب "ديلي ميل" السبب الرئيس وراء الانفصال كان تضارب جداول أعمالهما المرهقة. فقد كان كريس في جولات موسيقية مكثفة مع فرقته على مدار السنوات الثلاث الماضية، مما جعل الاستقرار أمراً شبه مستحيل.
وأوضح المصدر أن من غير المرجح أن يقلل كريس من وتيرة عمله ليستقر، وهذا كان أحد الأسباب الرئيسة التي أدت إلى انتهاء علاقة الثنائي.
وعلى الرغم من أنهما لم تكن لديهما خطط لإنجاب أطفال معاً، إلا أن الضغوط المستمرة وعدم القدرة على المضي قدماً في العلاقة أدت إلى نهايتها.
وشوهدت داكوتا آخر مرة في مدينة نيويورك قبل إعلان الانفصال، حيث ظهرت من دون خاتم الخطوبة. وأشار المصدر إلى وجود احتمالية لعودة الثنائي مجدداً في المستقبل، لكن حالياً الانفصال هو الخيار الأنسب.
وتميزت علاقة الثنائي بصلات وثيقة بين داكوتا وعائلة كريس، حيث كوّنت علاقة جيدة مع زوجته السابقة غوينيث بالترو وأطفاله، والتي عبّرت علناً عن إعجابها بداكوتا. وأعربت داكوتا نفسها عن حبها العميق للأطفال، قائلة إنها تحبهم "كما لو أن حياتها تعتمد عليهم".
يذكر أن كريس مارتن كان متزوجاً سابقاً من غوينيث بالترو لمدة عشر سنوات قبل أن يعلنا طلاقهما الودّي في 2014.