تعرضت المغنية والممثلة العالمية جنيفر لوبيز لعاصفة انتقادات بعد عرض فني ضمن حفل "جوائز الموسيقى الأمريكية"، تخللته لقطة صادمة، ما فتح عليها عاصفة من الانتقادات.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن "جنيفر لوبيز تركت معجبيها وسط حالة من الاشمئزاز بعدما تركت إحدى العارضات تقبّلها خلال أدائها الافتتاحي في حفل توزيع جوائز الموسيقى الأمريكية لعام 2025 في لاس فيجاس مساء الاثنين".
وقال مصدر للصحيفة إن "جي لو كانت تحاول العودة بقوة عبر الترويج القوي لحفلها وخلق أصداء قوية، واتبعت توجيهات العلاقات العامة، وفعلت بالضبط ما قيل لها أن تفعله من أجل عودتها بعد انفصالها عن بن أفليك".
وأضاف المصدر: "لقد واجهت الكثير من الشكوك، لكنها كانت شجاعة. لم تسمح للتعليقات السلبية بأن تُحبطها. بل واصلت حياتها وعادت بقوة"، بحسب تعبيره.
وتقول "ديلي ميل" إنها "بعد وصلة غناء صدمت جينيفر لوبيز المشاهدين عندما قبَّلت الراقصين والراقصات على خشبة المسرح، حيث وصف البعض ذلك بأنه محاولة "يائسة" لإثارة غيرة زوجها السابق آفليك بعد حل زواجهما الذي استمر عامين بشكل نهائي قبل 4 أشهر".
وكشفت جينيفر لوبيز، مؤخرًا، عن خططها لقضاء أول صيف "حر وسعيد" لها بعد تقديم طلب الطلاق من الممثل الحائز على جائزة الأوسكار بين أفليك في أغسطس/ آب 2024، وفق الصحيفة.
وتوصل الزوجان إلى تسوية سريعة لطلاقهما، في يناير/ كانون الثاني، من هذا العام، حيث حصل كل طرف على ما اكتسبه بشكل فردي خلال فترة زواجهما القصيرة.
وكشفت الصحيفة، في وقت سابق، أن جزءًا من خطة عودة لوبيز يتضمن تسجيل ألبوم جديد مع فريق من مؤلفي الأغاني من الفئة الأولى، بما في ذلك: إيمي ألين، وأيمي وادج، وديفيد جيتا، وإيد شيران.