أطلق نشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي، حملة تضامن واسعة مع المسنة السورية ليلى محمد، التي تعرضت لاعتداء عنيف من قبل شاب تركي ركلها بقدمه على وجهها أثناء جلوسها على مقعد في مدينة غازي عنتاب الواقعة جنوب تركيا على الحدود السورية.
وجاءت الحملة عقب الغضب الواسع الذي أثارته حادثة الاعتداء التي تم توثيقها ونشرها على نطاقٍ واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتناقلتها وسائل الإعلام.